الأربعاء، 18 أبريل 2012

- مقتطفآت منْ حروفيّ بعآلم تصور .



- فقط إنها مشاعر تضيع العمر و تسلبك معنى السعادة الحقيقة ..!



- ليتهٌ هٌنآ ، صمّت و الغصّةُ التي تحترقُ .
وَحول سواد العين تتشكلُ دمعة ،
وَأحبسها في المدى البعيد أخبئّها للّيل الطويل، لتشكو وسادتي من البلل ،
أنا هكذا أؤجل الأشياء لوحدتي






- وشيء من تفاصيلهِ هارب / تائهَ على أرصفة الذَّاكرة .
تتسول علقمًا من أُقولهِ ، تتجاهل النَّبض المفطور
تَلوك بِ شدقيها تساؤلًا :
أَيُستباح الكبرياء بِ اسم التَّضحية ؟!



- يحدثٌ ضجيج بدآخليّ حينْ يزورنيّ آلشوق ، فقط إليه ....




- كثيرة هي المساحات التي تحتل دواخلنا ..
والحب يحتل أكثرها إن لم يكن كلها ..
نسعى لاهثين خلف سرابهـِ ..
وبعد أن نوقن ببعد حدودهـ وعدم مصداقية وجوده في عوالمنا ..
يغزوا قُلوبنا الجفاء أو لاشي ..

منْ نبيذ محبرتهآ ..




- قآلهآ ليّ وبحرآرة أنتِ خآئنة وكآذبة . !
سلمتٌ وأبتسمتَ وصآفَحتّ وكآنت آلفرصة آلثآلثة وأصبحتٌ خآئنة . !
تألمتَ وَ تذكرتْ وَتعلمتَ ، من حبكَ معنى آلحيآءَ .
أقسمتٌ وأبرمتَ ، بأني وربٌ آلسموآت لم أخونكَ يَ حبيبيّ معْ أحدهم =(




- على أنّي أمنحهم آلكثير من الحب ،
إلا أنّي لا أستطيع أبداً أن أمنح نفسي ولو شيء قليل منْ آلمشآعر ‘ حتى أشعر بشيء منْ آلرآحة .....






- كُلنا نحكي الحكاية نفسهآ / حٌب ، وجع ، عشق ، رحيل ، ألم ، وفقدّ ، ونهآية ..
وكُلنا مجبرون على ختامها / هي ذوآئقنآ تجلب آلطريق للنهآية ،
منآ منْ يعشق آلسعآدة ومنآ منْ يعشق آلتعآسة ليرسم آلنهآية !
وحتماً سيكونْ لهآ نهآية .






- اجهل تلك المشاعر السيئة التى تجتاح قلبى وتفطره ..
وكأنها ترغبنى فى الموت وتحببه إلىّ .. اخافك كثيراً !




- لتثق أن هذآ آلفراق يحمل دموع من نآر ..
- فـَ آلويل لك أن إقتربت وأبتعدت كما عادتك ..
- آلويل لك من قلب محطم تملئه آلأهات ..




- منْ أنت !
* كى تحكمنى وتكون قاض وجلاد ..
قطعا لست حبيب !
- ولست شخصا تعبده النساء ...
نكرة انت بين الرجال ...
* سيظل قلبى ينزف من جرحك حتى الممات .........





- لا اتذكر شئ من تفاصيل حياتك .. سوى انيّ كنت لعبتك المفضله !
ولا اتذكر شئ من كلماتك ... / أنتِ طيبة ‘
" حمقاء كنت تقصد ...
- احببتك واغمضت عيني عما ارى وكذبت الكل وقاومت لأجلك ، ومارست آلجنون بلهفه ..
" وها انا ..
ابكيك وابكي شقائي وغربتي بعيدا عنك .
" يا انت متى الرحيل ؟
" ومتى اكون انا مع نفسى فى سلام بعيدا عنك ... ؟!




- ليس كثيراً على قلبي تلك المشاعر وذاك الحنين ...
- لكن كثيرا على عقلي تلك اللوعة والاشواق / لم أعد أحتمل التفكير بك ..




أبداً لن أقول قاسى آلقلب ...
أو سأظن بحبك لى " شيء "
فمهما أبتعدت ، أنت معي ...
وأنا مع قلبك " أحيا "
ولأكتفى بأن أرآك هنآ فقط ، بين حروفي ...


- رغبة رحيل من كل شيء لنقطة غير معروفة مع إن كل شيء هنآ يسآوي علامات مضطربة ، وكلام لآ حصر له



بينمَآ كنتُ آتعثر بِك ، كثيرآ ..
كآنَ السؤآل الذِي يطرُق رأسي ب شكل مُتكرر ,
" لم تحآول دآئمآ آلإجتهآد في كسري ؟
" حينما مددت آليكَ يدُ الوفآء ..
لـ تبتر أصآبعِي .. ب خيبة عظيمة تتمثل ..
في : آنسحآبك البطيء !


وُرود الأخًبآر الغًير مُستحًبه .. يجعًلني أمتًلئ غضباً من أجل مًن أحُبْهم.. لَم يًكونوآ يستحًقوآ تِلك الطِيبة ,, !
لَكن سًترد الأقًدآر لهًم مآ يستحقُوهـ عأجلآ ..أم آجلآ .. سًيعلمون كًم هُم مِخطئون .. بِحق كُتلة الطِيبة التِي لم يقدرو ثُمنهآ ..
وسًآعتهُم قًريبه جِداً .. فًقط .. لينتًظِروآ ذَلك .





- لازآل هناك رجال ترعى نسائها ، هم فقط لم يكونوآ من نصيبي ، وربما لن يكونوآ ..
* عليّ التوقف عن المبالغة في الرثاء لنفسي .!
أنآ أرضى بحنان الأصدقاء ، وبحلاوة الأحلام وحدها التي ربما لآ تتحقق ..





- لن يعيد تركيبي بعدمآ تفككت أجزآئي ، سيرآقبني مفتتة .
ويبتعد عن أذى ذلك ، سيبحث عن أخرى /
تساعده في حمل الجثث ، وخاصةً جثتي..


- أن تنساني الآن ..
* و تنسى شيئين مني ، و تصيبك دقدقات أصابع بجنون شهي ، يجعل كل شيء متاح ، و محتمل عنديّ ..
حتى آلرحيل عنك !







- أشعر بأني على مشارف آلرحيل .. الدلائل قوية ،، " ظهري يؤلمني وتحت عينآي لونٌ دآكنّ وحول عنقي عقدٌ مشدود ،
يتحلق رقبتي وكأني شٌنقت منْ أحدهم .
" الدلائل قوية جدا . !




- شيء مآ يشبه الرغبة ف حضن كبير .. يشبه إنك تنظر إلى عيني عدة مرآت ،
.. فتشعر بالإنتماء إلى ، أو كأنهآ أمومة أشبه بـِ السكينة ...
" وصوت يصرخ من أعمآقك لن أدعك وحدك




- " كان ليّ الحق التام في أن أبكي كل هذا البكاء .. هم يستغربون الأمر لأنهم أشباه بشر ..
أنا أكثر حياة منهم صدقني .. دماغك الكبير يقطر فوقي أعذاراً تحوم حولي و لا تلتصق بأي من أجزاء رأسي ..
هم أشباه بشر فحسب ، هذا هو المبرر الوحيد !





- مثلك كمثل تقارير متشابهة كثيرة تبث في أمري .. " متسخة ،، قديمة ،، مبقعة ! "
التقارير السخيفة ذات الكلمة الوحدة التي يبرعون فيها بحق " التهاب .. ذبحة .. كانسر .. ،،
يبرعون في سردها كموهبة حقيقية !
تود آلرحيل لأجلي ‘ إذن شكراً / وأسأل آلله لك آلشفآء ..... !

هناك تعليقان (2):